إني تذكرتُ و الذكرى مؤرقـــــةٌ عهدا بباص عـلى الواقـف ركبنـاهُ
حين اندحشنا جموعا لا مكان لها والأكســــــجين ترانا قد سحبنـــاهُ
وعلى اليمين ترى دورية وقفــت تشير إلى باصنـا .. ها قد لقطنــاهُ
فالويلُ مما ترانا فيه من ســــــوء و الويـلُ مـما على التأخيـر ذقنــاهُ
فإن وصلنا سمعنا قول دكتورنــا: زفوا لـه البشـرى . . إنـا حرمنــاهُ
لا يعرفُ المـر إلا مـن يمـر بـــه ولا حيــاة لـمـن قــد صـم أ ُذنــــاهُ
و عن المعدل حدث دونما حــرج إن شئت تكحيــلــهُ قلـعـت عينـــاهُ
إنـي تذكـرتُ و الذكـرى مؤرقـــة يومــا لتسجيلـنـا لا لـســتُ انســـاهُ
حرب ضروس و كل جاء يكسبها جـيـش لفتـح مــواد خــاب مسعــاهُ
و النت إما به التسجيـــلُ يشـغـلـهُ أو لامـتـحــان أون لايـن وجدنــــاهُ
فإن تفـــرغ تلقى النت مزدحمـــا ولا طــباعــة فيــه كـمــا عهدنــــاهُ
فالـحـمــد لله حمــدا دائمـــا إنــــا رضينا بما لنا الرحــمــنُ يرضـــاهُ
و اوصي السنافر ألا ينزلو صيفا فسنفورنا دائخٌ فـي الصيف تـلـقــاهُ
فالشمسُ تحرقنا و الظلُ ليس هنا قولـــو لمـن بعــدنـا إنــا خـبــرنــاهُ
فهب يا رب رحمة يا من وُصفت بها واكتب لخريجها : مغفورا خطايــاه
حين اندحشنا جموعا لا مكان لها والأكســــــجين ترانا قد سحبنـــاهُ
وعلى اليمين ترى دورية وقفــت تشير إلى باصنـا .. ها قد لقطنــاهُ
فالويلُ مما ترانا فيه من ســــــوء و الويـلُ مـما على التأخيـر ذقنــاهُ
فإن وصلنا سمعنا قول دكتورنــا: زفوا لـه البشـرى . . إنـا حرمنــاهُ
لا يعرفُ المـر إلا مـن يمـر بـــه ولا حيــاة لـمـن قــد صـم أ ُذنــــاهُ
و عن المعدل حدث دونما حــرج إن شئت تكحيــلــهُ قلـعـت عينـــاهُ
إنـي تذكـرتُ و الذكـرى مؤرقـــة يومــا لتسجيلـنـا لا لـســتُ انســـاهُ
حرب ضروس و كل جاء يكسبها جـيـش لفتـح مــواد خــاب مسعــاهُ
و النت إما به التسجيـــلُ يشـغـلـهُ أو لامـتـحــان أون لايـن وجدنــــاهُ
فإن تفـــرغ تلقى النت مزدحمـــا ولا طــباعــة فيــه كـمــا عهدنــــاهُ
فالـحـمــد لله حمــدا دائمـــا إنــــا رضينا بما لنا الرحــمــنُ يرضـــاهُ
و اوصي السنافر ألا ينزلو صيفا فسنفورنا دائخٌ فـي الصيف تـلـقــاهُ
فالشمسُ تحرقنا و الظلُ ليس هنا قولـــو لمـن بعــدنـا إنــا خـبــرنــاهُ
فهب يا رب رحمة يا من وُصفت بها واكتب لخريجها : مغفورا خطايــاه